موقع رائع. إطلالة جميلة. موظفون لطفاء في الاستقبال!
أقمنا في فندق "إنسايد بلازا" ست ليالٍ، حجزنا غرفة استوديو، ولكننا حصلنا على شقة رقم 34، والتي كانت تضم غرفة نوم منفصلة، وكانت رائعة. أسرّة مريحة ومنطقة جلوس جميلة، والموقع مثالي. على بُعد خطوات من المصعدين، كنا في قلب المدينة. زُوّد الفندق بمنتجات التنظيف والصابون وجل الاستحمام، لذا لم نكن بحاجة سوى إلى المزيد من ورق التواليت. عادةً ما نقيم في فندق "ميليا"، لكننا فكرنا في تجربة شقة، وقد فعلنا ذلك بكل سرور. أوصي بها بشدة، وسأقيم فيها مرة أخرى.
انتهى موسم التزلج، لذا كان من الصعب جدًا تقييم المنتجع لعدم وجود أي أنشطة. موقعه ممتاز - يسهل الوصول إليه سيرًا على الأقدام من مصاعد التزلج. مع أنه لا يسمح بالتزلج داخل المنتجع وخارجه. نظيف للغاية. كنت قلقًا بعض الشيء بشأن الوصول - لم تكن إرشادات الدخول واضحة تمامًا - كان من الأفضل التواصل قبل الوصول. درج حلزوني شديد الانحدار، لذا فهو غير مناسب إطلاقًا للأشخاص ذوي الإعاقة أو الأطفال. ولكنه رائع جدًا لمجموعة من الشباب. كانت الرياح شديدة، وصرير النافذة أبقاني مستيقظًا طوال الليل، وكذلك حركة الكراسي في الشرفة. خذ سدادات أذن - بدا البار بالخارج ممتعًا!
الفندق جيد ونظيف، ويقع في منطقة مركزية على بُعد دقيقة واحدة من مكتب التذاكر. مع ذلك، لا يوجد موقف سيارات، كما أن موقف السيارات الكبير تحت الأرض (الذي يقع أسفل الفندق ويمكنك رؤيته عند وصولك) ليس واضحًا تمامًا كيفية الوصول إلى الفندق - مع العلم أنه يمكن الحصول على تعليمات. اضطررنا للانتظار لمدة عشر دقائق قبل رنين جرس الباب، ثم الاتصال بالمدير للسماح لنا بالدخول، ولم تكن الخزنة تعمل في الغرفة، ولم نتوقع أن تكون الغرفة الثانية مزودة بسريرين بطابقين. كما أن الجو في الطابق السفلي لم يكن دافئًا أبدًا. سنقيم هناك مرة أخرى، فالأسِرّة مريحة وجيدة، والمناشف واسعة.
من أكثر الفنادق صخبًا التي أقمت فيها على الإطلاق. تقع غرف النوم داخل المبنى، وهناك نافذة غريبة بين غرف النوم. أما بالنسبة لأرضيات الغرف، فيتردد الضجيج طوال الليل، مما يجعل النوم الهادئ شبه مستحيل. خزائن معدات التزلج ليست "خزائن تزلج" كما هو الحال في معظم فنادق التزلج، حيث ستجد غرفًا مخصصة للأحذية. هنا، توجد خزائن معدنية عشوائية موزعة في جميع أنحاء الفندق، وفي كثير من الحالات خارج أبواب شقق الآخرين، مما يعني أنك تسمع باستمرار ضجيج الناس وهم يصطدمون بأغراض التزلج في الخارج.
كانت الرسومات الفنية في الحمام غريبة وغير مناسبة تمامًا لفندق عائلي. ربما لم أكن أعتقد أنني سأضطر لشرح عبارة "الغرق في التشبث" لابني ذي السبع سنوات.
كانت الشقة ذات موقع جيد مع إطلالة على الجبال. إذا حدث شيء:
1. كان لدينا شقة دوبلكس، حيث كانت السلالم ضيقة للغاية، وبالتالي كان من الصعب بعض الشيء حمل الأمتعة لأعلى ولأسفل.
2. كان عدد منافذ الطاقة في غرف النوم قليلًا جدًا (بالنظر إلى عدد الأجهزة التي يحضرها كل شخص اليوم).
فيما يتعلق بالقرية، فوجئت بعدم فتح أي مخبز قبل الساعة 9 صباحًا، لذا خطط لوجبة الإفطار مسبقًا ولا تتوقع الخبز الطازج (إلا إذا قمت بخبزه بنفسك.
Verified traveler, مارس 2024