غولدن بيرل بوتيك هوتل - للبالغين فقط

سيئ للأسف والرسبشن سيئ جداً جداً جداً

كل شيء جميل و رائع الغرفة ،النت ، الاستقبال ، المكان

الاقامة رائعه من حيث المكان و الفندق .. مقابل لحديقة اللونا بارك ،الواي فاي جيد ، و الاستقبال ممتاز

فريق عمل رائع. خدمة رائعة. هؤلاء الشباب هم تمثيل حقيقي للثقافة التركية. مرارا وتكرارا. الغرف نظيفة للغاية. الطعام جيد. الموقع هادئ وقريب من كل شيء. المسجد الأخضر، القلعة، السوق، البازار القديم وغيرها الكثير. تقع الحديقة أمام الفندق وفيها ألعاب للأطفال والعديد من المطاعم التي تفتح بعد الساعة الواحدة صباحًا. يمر فندق Mateo بالقرب من الفندق، وتقع الحافلات أمام الفندق، ويقع مكتب سيارات الأجرة في الجوار. موقع متميز مع فريق عمل رائع يقدم خدمة متميزة. سأقيم هناك مرة أخرى دون أي شك. شكرًا.

من الخارج يبدو هذا مثل أي فندق أعمال عادي، ومنطقة الاستقبال الكبيرة صارخة وتفتقر إلى الدفء أو الشخصية، ولكن غرفتي كانت عبارة عن تناقض مثير يستحق لقب "البوتيك". لم تكن غرفتي كبيرة، ولكنها كانت كافية (على الرغم من أنني لاحظت عدم وجود مساحة مكتبية للمسافرين من رجال الأعمال لوضع أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة بهم أو الجلوس مع أوراقهم، كان السرير ثابتًا ومريحًا، وكان الديكور غير العادي يوفر بعض الشخصية والشخصية التي تشتد الحاجة إليها ولكن الشيء الأكثر غرابة في هذه الغرفة هو مجموعة غرفة الاستحمام/المرحاض، والتي يتم الدخول إليها من جانبي السرير - على أحد الجانبين كان هناك باب يؤدي إلى المرحاض حيث يوجد باب زجاجي يؤدي إلى الحمام، وعلى الجانب الآخر كان الجانب عبارة عن باب يؤدي إلى غرفة الاستحمام مع مغسلة وباب زجاجي آخر في الحمام! ومن ثم كان الدش مرئيًا ويمكن الوصول إليه من كلا الجانبين. كان الدش نفسه فسيحًا ولكن درجة حرارة الماء وضغطه كانا متقلبين، في حين أن الأرضية الغريبة المبطنة بالفينيل شعرت بعدم الاستقرار والانزلاق - وبالتالي، بالنسبة لي، أيقظني حمام الاستيقاظ الصباحي لجميع الأسباب الخاطئة. تم تقديم وجبة الإفطار في البهو الكبير وغير المرحب به إلى حد ما؛ لقد كان اختيارًا لائقًا، ولكن أهم ما يميزه هو القدرة على النظر من خلال النوافذ الكبيرة إلى الشارع المشمس وعبر حديقة الثقافة.

هذا الفندق نظيف ومريح ومثالي للأزواج الجدد.