- رسوم خدمة إضافية لليلة واحدة غير مذكورة في موقع إكسبيديا.
- مكيف هواء قديم وصاخب جدًا، وثلاجة لم تسمح لنا بالنوم. الثلاجة لم تكن باردة.
- الماء في مكتب الاستقبال ينقطع معظم الوقت، مما يضطرك لشراء زجاجة مياه مقابل 6 دولارات من متجر الخدمة الذاتية الموجود داخل الفندق المجاور.
- بعض الإزعاجات البسيطة الأخرى التي تم حلها من قبل الموظفين.
- لا توجد إطلالات/مناظر سيئة للغاية.
- لا توجد مطاعم قريبة إلا إذا ذهبت إلى يونيفرسال ستوديوز، لذا ستحتاج على الأرجح إلى شراء الطعام من السوبر ماركت إذا كان مفتوحًا.
يقع الفندق على بُعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من يونيفرسال ستوديوز. ومع ذلك، ستحتاج إلى ركوب حافلة للوصول إلى هناك سيرًا على الأقدام، حيث يوجد تلة مرتفعة جدًا لن يتمكن الأطفال أو الأشخاص الآخرون من الوصول إليها.
كانت الدُشّات والأسرة واسعة، مثالية للأشخاص ذوي الوزن الثقيل.
بشكل عام، كان الفندق جيدًا، ولكنه لم يكن ذو قيمة جيدة مقابل المال.
استمتعتُ بالإقامة في فندق واستوديوهات بوليفارد، مع أن لديّ بعض السلبيات. لنبدأ بالإيجابيات أولاً.
الإيجابيات:
*يقع الفندق على بُعد خطوات من استوديوهات يونيفرسال.
*الموظفون ودودون.
*الغرف نظيفة.
*تسجيل وصول سريع وسهل.
*أسعار غرف معقولة.
*يقع الفندق بالقرب من مجموعة متنوعة من المطاعم على بُعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام.
*الحي جيد.
*يوجد بار وصالة في الفندق.
*مشروبات غير كحولية مجانية - وليس كوكتيلات. قد يكون هذا عيبًا لمن يحبون المشروبات.
السلبيات:
*موقف السيارات غير مجاني (٣٤ دولارًا لليلة الواحدة).
*منطقة المسبح ليست نظيفة على الجدران والأسقف. تُذكرني بالسجن أو ما شابه. إنها منطقة مسبح مغلقة. أعتقد أن ارتفاع المسبح يصل إلى مترين.
*رأس الدش في الحمام لم يكن يعمل بشكل جيد.
بشكل عام، سأقيم هنا مرة أخرى. لم تكن السلبيات عائقًا كبيرًا بالنسبة لي. مع ذلك، إذا كنت سأستخدم المسبح للسباحة، أنصح بالبحث عن فندق آخر. أما بالنسبة للدش، فهناك رأسا دش؛ رأس دش فوق رأسك ورأس دش محمول باليد. لذا، كان بإمكاننا الاستحمام حتى لو لم يكن رأس الدش المحمول يعمل.
كان المكان نظيفًا من الداخل ومنطقة وقوف السيارات. كانت الغرفة واسعة، لكن أصوات الشارع كانت مزعجة. كما ترون، حاولوا تجديد بلاط الحمام، لكنه يحتاج إلى بعض الصيانة. يوجد بعض الضرر الناتج عن المياه أسفل الحوض. لم يكن موظف الاستقبال ودودًا، لكنه أجاب على جميع استفساراتكم. المنطقة الخارجية قذرة.
على الموقع الإلكتروني، ذُكرت إمكانية توفير أسرّة أطفال، ولكن عندما وصلنا، قالوا إن غرفتنا ضيقة جدًا. لم يكن هذا مُدرجًا في أي مكان على الموقع. طلبنا بطانيات ووسائد إضافية كبديل. أُعطينا بطانيات إضافية، ثم قالوا إنهم سيذهبون لإحضار الوسائد وسيعودون فورًا. لم يعودوا أبدًا، فنزلنا للأسفل لنسأل مرة أخرى. كانت الموظفة وقحة وقالت إنه لا توجد أي وسائد إضافية في جميع أنحاء الفندق. في صباح اليوم التالي، حوالي الساعة الثامنة صباحًا، سعدت خدمة الغرف بتزويدنا بأربع وسائد إضافية.
كانت الغرفة أصغر مما توقعنا. تلقينا بريدًا إلكترونيًا فقط بعد تسجيل الوصول يُفيد بأن الغرفة ستبدو مختلفة عن الصور بسبب التجديد، وهو أمر مُضلّل. لم تكن الغرفة نظيفة للغاية، وكان باب الحمام يُفتح على الباب الأمامي.
من بين وسائل الراحة المذكورة على الموقع الإلكتروني، لم يكن هناك "مطعم" أو "مقهى" في الفندق. كما لم أرَ مركزًا للياقة البدنية يعمل على مدار الساعة. كان المسبح مغلقًا وفي موقف السيارات. كان سعر زجاجة المياه في المتجر 7 دولارات. وللحصول على بقشيش، يوجد فرع رالف ماركت على بُعد مبنيين فقط. تسوق هناك لتجنب المزيد من التلاعب بالأسعار.
مقابل 300 دولار لليلة، قد تعتقد أن المكان سيكون أفضل. بصراحة، ربما يُعتبر هذا إعلانًا كاذبًا، لكنني لست خبيرًا في هذا المجال.
الميزة الإيجابية الوحيدة كانت قربه من ستاربكس (لأنه لم يكن لديهم مقهى في الموقع) ومن يونيفرسال ستوديوز.
موقع سيء. المسبح في غرفة خدمات مغلقة حرفيًا. العديد من الموظفين لم ينظروا من هواتفهم لفترة طويلة للاعتراف بالضيوف. ليس بيئة صديقة للأطفال أو بيئة آمنة.
كانت إقامة مريحة. لا أريد العودة إلى BLVD لإعادة الحجز، لكنني لن أرفضهم أيضًا. المبنى فقط كان يفتقر إلى أي تجديدات جديدة وظهر قديم الطراز، ولكن تم الحفاظ على النظافة. كان الطاقم ودودًا للغاية ومتفانيًا وساعد في العثور على أحد الأغراض المفقودة. لو لم يكن بسبب عدم وجود تجديد والذي اعتبره متأخرًا، لكانت هذه إقامة مثالية وبأسعار مناسبة ورائعة.