كان الفندق سهل التنقل، وخيارات الإفطار فيه جيدة. للأسف، لم يكن التلفزيون متصلاً بالإنترنت أو الكابل. حاولنا إصلاح مشكلة اتصال الإنترنت دون جدوى. كانت رائحة الغرفة نفاذة جدًا، تشبه رائحة الجسم، عند وصولنا. عند استخدام الحمام، لاحظت أن لفة ورق التواليت كانت مفقودة بنسبة الثلثين تقريبًا.
كنا على الطريق واحتجنا للتوقف، فتصفحتُ موقعًا إلكترونيًا ووجدتُ مكانًا يسمح باصطحاب الحيوانات الأليفة. كانت غرفتنا عادية ونظيفة، وتحتوي على ثلاجة وميكروويف. المرحاض مُلحق بالدُش: كان من الصعب جدًا دخول الغرفة إلا إذا صعدتَ فوق المرحاض. تناولنا فطورًا جيدًا، وتناولنا الوافل. كما أعجبني وجود منطقة عشبية أمام الباب الخلفي مباشرةً، مما يسهّل إخراج الكلب. كانت أكبر شكوى لديّ هي أن المكان كان صاخبًا جدًا، حيث كان بإمكاننا سماع جميع الأبواب تُفتح، وحديث الناس في الردهة، مما جعل كلبي ينبح ويزمجر أكثر من المعتاد.
اضطررتُ لدفع مبلغ إضافي مقابل "إفطار كونتيننتال"، ولم يكن هناك سوى الوافل وحبوب الإفطار. بسبب احتياجاتي الغذائية الموصوفة من قِبل الطبيب، لم أستطع حتى تناول الفطور، بل اضطررتُ لدفع ثمنه. الجدران رقيقة كالورق، لذا بقيتُ مستيقظًا طوال الليلتين اللتين أقمنا فيهما. كما تعلم، تسمع دائمًا أن الأسود الحمراء لطيفة، لكن هذا ليس الحال هنا، بل أشبه بفندق 6 قديم الطراز. كان الفندق سيئًا للغاية، ولن أعود إليه أبدًا. كان الطلاء سيئًا للغاية، والغرفة لم تكن تبدو نظيفة؛ والأسرة غير مريحة، يا إلهي، كان سيئًا للغاية! لن أعود إليه أبدًا. كان الفندق صغيرًا جدًا.
كنا على الطريق واحتجنا للتوقف، فتصفحتُ موقعًا إلكترونيًا ووجدتُ مكانًا يسمح باصطحاب الحيوانات الأليفة. كانت غرفتنا عادية ونظيفة، وتحتوي على ثلاجة وميكروويف. المرحاض مُلحق بالدُش: كان من الصعب جدًا دخول الغرفة إلا إذا صعدتَ فوق المرحاض. تناولنا فطورًا جيدًا، وتناولنا الوافل. كما أعجبني وجود منطقة عشبية أمام الباب الخلفي مباشرةً، مما يسهّل إخراج الكلب. كانت أكبر شكوى لديّ هي أن المكان كان صاخبًا جدًا، حيث كان بإمكاننا سماع جميع الأبواب تُفتح، وحديث الناس في الردهة، مما جعل كلبي ينبح ويزمجر أكثر من المعتاد.
اضطررتُ لدفع مبلغ إضافي مقابل "إفطار كونتيننتال"، ولم يكن هناك سوى الوافل وحبوب الإفطار. بسبب احتياجاتي الغذائية الموصوفة من قِبل الطبيب، لم أستطع حتى تناول الفطور، بل اضطررتُ لدفع ثمنه. الجدران رقيقة كالورق، لذا بقيتُ مستيقظًا طوال الليلتين اللتين أقمنا فيهما. كما تعلم، تسمع دائمًا أن الأسود الحمراء لطيفة، لكن هذا ليس الحال هنا، بل أشبه بفندق 6 قديم الطراز. كان الفندق سيئًا للغاية، ولن أعود إليه أبدًا. كان الطلاء سيئًا للغاية، والغرفة لم تكن تبدو نظيفة؛ والأسرة غير مريحة، يا إلهي، كان سيئًا للغاية! لن أعود إليه أبدًا. كان الفندق صغيرًا جدًا.
كانت خدمة العملاء رائعة وودودة. كان الإفطار خاليًا بعض الشيء. أسوأ ما في الأمر هو أن الغرفة كانت تتجمد كلما فتح أحدهم الباب. كنا نتمنى لو كان هناك المزيد من الخيارات، لكننا غادرنا ممتلئين رغم ذلك. قاعدة غريبة، إذا كنت من منطقة قريبة من الفندق، يُطلب منك دفع وديعة نقدية قدرها 200 دولار. لحسن الحظ، لم نكن كذلك، لكن هذا جعلنا نتساءل ما الذي فعله السكان المحليون ليستحقوا ذلك.