كان مكانًا سعيدًا جدًا ومناسبًا للعائلة. كان الطاقم مفيدًا وودودًا. سأعود مع عائلتي، الصغار والكبار. الاسترخاء بجوار المحيط أو المسبح قدم فرصًا للاسترخاء أو المرح. كانت الطعام ممتازة. كان جنة! يمكن للضيوف أن يكونوا مستعدين للتحلي بالصبر والمرونة لأن العديد من الموظفين لا يتحدثون الإنجليزية لذا قد تحصل على شيء مختلف عما طلبت 😉
كثير من الإيجابيات والسلبيات في منتجع ساندوس الإيكو. الإيجابيات: الغابة مع الكثير من الحياة البرية، الشاطئ، السينوته، حديقة المياه، النظافة، عروض ممتعة كل ليلة. السلبيات: الخدمة، الطعام، المشروبات، على الرغم من أنني استمتعت ببعضها. كانت حجوزات المطاعم صعبة الحصول عليها وقالوا لنا أنه يمكننا فقط الحصول على ثلاث حجوزات خلال إقامتنا التي استمرت 9 أيام. لن أقيم في هذا المنتجع مرة أخرى بسبب القلة من السلبيات، حيث توجد منتجعات شاملة في المنطقة تقدم خدمة أفضل بكثير.
قضيت للتو أسبوعًا في منتجع سان دوس كاراكول إيكو. كان المنتجع ممتازًا من حيث الموظفين والغرف والأنشطة واختيار الطعام. الشاطئ ليس الأفضل بالتأكيد ولكن هذه مسألة خارج سيطرة المنتجع. أوصي بشدة بالمطاعم ذات قائمة الطعام الانتقائية. لا يستحق هذا المنتجع المراجعات السلبية التي يتلقاها.
كان المنتجع جميلاً واستمتعت حقاً بالعروض المختلفة والترفيه كل ليلة. كانت خيارات المسبح / الشاطئ مذهلة وجميعها صديقة للعائلة!
رهيب. أقل من المستوى. مبالغ في السعر.
Honestly don’t know where to start. From the bugs that bit me up while sleeping, to the uncleanliness of the cleaning staff… honestly.. even the hot water in the room barely worked. I would be laying in bed and trails of ants and other bugs would be biting me or crawling over my things. I made coffee and went to get food and come back. The coffee cup was covered with bugs within 20 minutes. All doors closed. A/c on coldest settings. Room
عندما ذهبنا إلى هناك كانت جميع المنزلقات المائية الكبيرة مغلقة للصيانة. في البداية اعتقدنا أن الأمر ليس سيئًا. كانت هناك الكثير من أعمال الصيانة التي تحتاج إلى القيام بها. أبواب لا تفتح بشكل كامل، مفاتيح إضاءة معطلة، دورات مياه مغمورة بالمياه، وهو ما كان يعتبر عاديًا. ولكن عندما بدأت مجموعة كاملة من أكثر من 40 شخصًا تشعر بالمرض ببطء واحدًا تلو الآخر، أصبح الأمر سيئًا. ثم انقطعت الكهرباء لمدة نصف يوم حتى الليل. لا مياه جارية، لا شيء. وهذا أدى إلى إغلاق منتزه المياه، ودشوص المؤسسة لغسل الأقدام، وبعض الأنشطة. بحلول نهاية رحلتنا، كان الجميع قد تقيأ أو جاءتهم إسهالات أو كليهما.