لقد قضيت وقتًا رائعًا في هذا الفندق! الطعام كان لذيذًا بشكل مفاجئ، وكان الموظفون ودودين للغاية، وكانت الشاطئ رائعًا. ومع ذلك، قد يحتاج الفندق إلى بعض التجديدات. كانت مراحيض حمام السباحة في حالة سيئة، وكانت الغرف لها رائحة رطوبة قوية. مع بعض التحديثات وصيانة أفضل، يمكن أن يكون هذا المكان رائعًا حقًا!
لن أعود للإقامة في هذا الفندق أبدًا. من 6 إلى 11 يناير، حجزتُ فندق "صن ست رويال" بعد خطأ في حجزي في فندق "لوبلان"، حيث كنتُ بحاجة إلى مكان قريب للبقاء بالقرب من عائلتي. للأسف، كانت تجربتي أقل بكثير من المستوى المقبول.
كان ردهة الفندق مخيبة للآمال، مع بار صغير واحد، وإطلالة بسيطة على المسبح، وأبواب مفتوحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، مما جعل المنطقة دافئة بشكل مزعج. انتشرت رائحة عفن في الهواء، وكانت الأسقف متسخة بشكل واضح، مما يشير إلى سوء الصيانة. كانت عملية تسجيل الوصول محبطة. على الرغم من تأكيد حجزي، ادعى الموظفون أنهم لم يتلقوا برنامج رحلتي. علاوة على ذلك، اضطررتُ لدفع رسوم ليلة قدرها 10 دولارات أمريكية، لم تكن مدرجة في أي مكان سابقًا، قبل استلام سواري أو مفتاح غرفتي.
كانت رائحة العفن والفطريات في غرفتي قوية، مع أغطية أسرّة ومناشف ملطخة، وفتحات تهوية مغطاة بالغبار والعفن. بعد بضع ليالٍ، طلبتُ تغيير الغرفة، لكن الغرفة الجديدة عانت من نفس المشاكل. عندما اشتكيت، قام الموظفون برشّ فتحات التهوية برائحة عطرية بدلًا من معالجة المشكلة من جذورها.
كانت جودة الطعام سيئة للغاية، أسوأ من الوجبات السريعة، بأطباق مطبوخة بشكل سيء وخيارات محدودة. مرضتُ بسبب الطعام، وعندما استشرت طبيبًا، قيل لي إن التكلفة ستبلغ 200 دولار أمريكي. أصابني العفن ومشاكل الطعام بالخمول ولم أستطع الاستمتاع بإجازتي. على الرغم من أنني تواصلت مع إكسبيديا، إلا أن موظفي الفندق لم يُعالجوا مخاوفي.
كانت هذه واحدة من أسوأ التجارب في رحلاتي. أنصح بشدة بتجنب هذا الفندق.
خصصوا لي غرفةً أمام المسبح، بجوار أحد المطاعم مباشرةً. خلال النهار، وحتى الساعة السادسة مساءً، كان هناك ضوضاء عالية جدًا بسبب الأنشطة في المسبح، وفي وقت متأخر من الليل تقريبًا بسبب تناول الطعام في المطعم. وفي الصباح الباكر (الخامسة صباحًا) كنت أسمع موسيقى المطعم الذي بدأ بتقديم الإفطار. كانت رائحة الغرفة كريهة، وكان الطعام يفتقر إلى النكهة، ولم تكن مشروبات البار جيدة أيضًا. كان طاقم المطبخ الذي يُعِدّ الوجبات لطيفًا للغاية، وكان النُدُل ودودين للغاية. أرشح هذا الفندق لثلاث نجوم كحد أقصى.
منتجع رائع لقضاء عطلة شاطئية عائلية مريحة. خيارات الطعام تشمل المزيد من الدجاج وخيارات للنباتيين. المشروبات الكحولية بحاجة إلى نكهة أقوى. كان الموظفون ودودين للغاية ومهتمين. الغرفة كانت رائعة.
أولاً، الشاطئ رائع، لكن الفندق بحاجة إلى الكثير من التطوير. قسم الطعام والشراب في الفندق بحاجة إلى إعادة النظر في كل شيء والبدء من جديد. وجبات الغداء في المطعم الإيطالي كانت عبارة عن قطع لحم ولحم خنزير رديئة. كان البرجر عبارة عن رغيف مسطح، ولست متأكداً مما كان مصنوعاً منه. الخدمة سيئة خارج الفندق، في الفناء بجانب المسبح وعلى الشاطئ، انتظرتُ ساعةً كاملةً للحصول على مشروبات عند المسبح رغم أنه كان شبه مشغول. من الأفضل الذهاب للحصول على المشروبات بدلاً من الانتظار. جميع الغرف محيطة بالمطعم الإيطالي، وهذا يعني أنه عند تحضير وجبات اليوم، يُصدرون أصواتاً على الأواني وأدوات المائدة والأطباق الصغيرة، إلخ، في الصباح الباكر، مما يوقظ الضيوف. يُشغلون الموسيقى بصوت عالٍ طوال اليوم، مما يعني أنهم يُشغلون الإفطار في الصباح الباكر، ويتوقفون حوالي الساعة 11 مساءً. إذا كنت ترغب في النوم، فلا تُجرّب ذلك في الطوابق القليلة الأولى من الفندق. إنه مكان سيء للغاية بالنسبة لمطعم. إنهم يُقدمون خدماتهم بشكل أكبر "للأعضاء"، والإقامة الشاملة كلياً هنا ليست شاملة كلياً حقاً. أما الحانات، فهي مجرد فكرة ثانوية. فهم لا يريدونها أن تكون نقطة محورية في هذا الفندق، لذا لا تزوروها إذا كنتم من محبي الحانات العملية.
كانت غرفتي جميلة وواسعة، ومعظم المرافق تعمل. لكن صنابير الدش اليدوية (ثلاثة لكل منهما) لم تعمل في أيٍّ من الحمامين (اثنان لكل منهما).
كان المطبخ مليئًا بالصراصير (لديّ صور)، وكانت الغرفة مليئة ببعض "الحشرات المزعجة" التي اضطررتُ لسحقها باستمرار، وكان السرير مريحًا، وجميع الأضواء تعمل بشكل جيد.
الموظفين لطيفين جدًا، الغرف كبيرة ونظيفة. المطعم الإيطالي رائع.