أنا وصديقي توقفنا هنا لمدة 3 ليالٍ في أغسطس. تعرضنا لحادث دراجة نارية وذهبنا إلى المستشفى حيث لم يرغبوا في معالجة جروحي أو مساعدتي حقًا على الإطلاق. عندما عدنا إلى الفندق، كان موظف الاستقبال قلقًا حقًا وجلب عضوًا من الطاقم كان لديه معرفة بالإسعافات الأولية (ماتييا). جاءوا إلى الغرفة لتنظيف وتضميد جروحي، وعادوا مرتين بعد ذلك لتضميد جروحي قبل العودة إلى المنزل. لم أستطع شكر ماتييا بما فيه الكفاية على مساعدتها واهتمامها.
كان الفندق نظيفًا وكان الطاقم يساعد في أي شيء تحتاجه. كان الموقع رائعًا مع متاجر مباشرة خارج الفندق والشاطئ على بعد دقيقتين سيرًا على الأقدام من الفندق.
موقع ممتاز، طاقم عمل مفيد وودود - قضينا إقامة ممتعة.
الموقع كان جيدًا بالنسبة للسعر، 15 دقيقة سيرا على الأقدام إلى الميناء، الإفطار كان جيدًا كما كنت تتوقع.
حسنًا، مكان لائق، قريب جدًا من الشاطئ. نظيف، وطاقم العمل ودود. وخصوصًا عمال النظافة، يقومون بعمل جيد. ما لا أستطيع تجاوزه هو السعر المتدني. أكثر من 150 يورو لغرفة صغيرة، في حين أن هناك أماكن أفضل بكثير في المنطقة. الجاكوزي المذكور ليس في الفندق نفسه، بل في فندق قريب من نفس المالك. كان الإفطار عاديًا جدًا. يمكنك الحصول على أفضل منه.
يقع "الشاطئ الخاص" على بعد دقيقتين من الشاطئ العام، وهو مزدحم للغاية. يمكنك استئجار كراسي التشمس بخصم 2 يورو
الحديقة عبارة عن مساحة خضراء يمكنك النظر إليها من شرفتك.
من المؤكد أن الشواطئ في الجزء الشمالي أجمل كثيرًا. أود أن أذهب إلى الشمال بشكل عام، فالمدينة تبعد 20 دقيقة سيرًا على الأقدام والفندق باهظ الثمن بشكل كبير مقابل ما يقدمه/ موقعه.
يقع الفندق في مبنى قديم يحتاج بشدة إلى تجديد. كانت الغرفة التي أُعطينا إياها تحتوي على أثاث رخيص وباهت، ومما زاد الطين بلة أن مكيف الهواء كان معطلاً. سُجِّل دخولنا إلى غرفة درجة حرارتها ٢٩ درجة مئوية. ورغم تقديمي شكوى مرتين، لم يتخذ الموظفون أي إجراء. ولم يوافقوا على تغيير غرفتنا إلا بعد أن طالبتُ بإصرار (وليس بأدب) بنقلي إلى غرفة بمكيف هواء يعمل.
بشكل عام، كانت تجربة مخيبة للآمال للغاية.