هذا أسوأ مكان أقمت فيه على الإطلاق. لو استطعت، لمنحته صفر نجوم.
تفوح من الممرات دائمًا رائحة السجائر و/أو دخان الماريجوانا كلما نزلت من المصعد. جميع الغرف مُصنّفة على أنها "ممنوع التدخين"، لكن من الواضح أن النزلاء الآخرين يتجاهلون ذلك. تفوح من الغرفة رائحة القيء القديم والعفن. يعمل موقد واحد فقط من أصل اثنين. نصف أزرار الميكروويف لا تعمل. لا تُزوّد أي شيء بدون شحن. معظم الأماكن تُوفّر على الأقل مجموعة أساسية من الأواني والمقالي والأطباق. يتقاضى هذا المكان 25 دولارًا للمقالي و20 دولارًا للأطباق. لحسن الحظ، أعيش في المنطقة ولا أستخدم أماكن إقامتهم إلا أثناء العمل في منزلي، لذا أعود سريعًا لشراء بعض الأشياء. أحضرت طاولتي القابلة للطي نظرًا لضيق مساحة الطاولة.
تتوقف بطاقة المفتاح الخاصة بي عن العمل يوميًا، ومكتب الاستقبال مغلق من الساعة 10 مساءً حتى 9 صباحًا. لذا، إذا اضطررت للعودة بعد الساعة 10 مساءً ولم تعمل بطاقتك، فستُغلق أبوابك طوال الليل. معظم الفنادق لديها موظفو تدقيق ليلي، لذا يتواجد موظف في مكتب الاستقبال على مدار الساعة. أما هذا المكان، فليس كذلك. يوجد هاتف في الردهة يمكنك الاتصال به لطلب الخدمة بعد ساعات العمل. لحسن الحظ، لم أضطر لاستخدامه بعد. لقد أُعيدت برمجة بطاقتي خمس مرات خلال الأيام الخمسة الماضية. يُنصح بإبعادها عن الأجهزة الإلكترونية، لكنها في جيب محمي بتقنية تحديد الهوية بموجات الراديو (RFID) في محفظتي، لذا أعلم أن هذه ليست المشكلة.
موظفو الاستقبال ودودون ولطفاء، لكن المكان سيء للغاية. أنفق أموالك في مكان آخر إن استطعت. ستحصل على ما تدفع ثمنه.
Verified traveler, سبتمبر 2024
هذا أسوأ مكان أقمت فيه على الإطلاق. لو استطعت، لمنحته صفر نجوم.
تفوح من الممرات دائمًا رائحة السجائر و/أو دخان الماريجوانا كلما نزلت من المصعد. جميع الغرف مُصنّفة على أنها "ممنوع التدخين"، لكن من الواضح أن النزلاء الآخرين يتجاهلون ذلك. تفوح من الغرفة رائحة القيء القديم والعفن. يعمل موقد واحد فقط من أصل اثنين. نصف أزرار الميكروويف لا تعمل. لا تُزوّد أي شيء بدون شحن. معظم الأماكن تُوفّر على الأقل مجموعة أساسية من الأواني والمقالي والأطباق. يتقاضى هذا المكان 25 دولارًا للمقالي و20 دولارًا للأطباق. لحسن الحظ، أعيش في المنطقة ولا أستخدم أماكن إقامتهم إلا أثناء العمل في منزلي، لذا أعود سريعًا لشراء بعض الأشياء. أحضرت طاولتي القابلة للطي نظرًا لضيق مساحة الطاولة.
تتوقف بطاقة المفتاح الخاصة بي عن العمل يوميًا، ومكتب الاستقبال مغلق من الساعة 10 مساءً حتى 9 صباحًا. لذا، إذا اضطررت للعودة بعد الساعة 10 مساءً ولم تعمل بطاقتك، فستُغلق أبوابك طوال الليل. معظم الفنادق لديها موظفو تدقيق ليلي، لذا يتواجد موظف في مكتب الاستقبال على مدار الساعة. أما هذا المكان، فليس كذلك. يوجد هاتف في الردهة يمكنك الاتصال به لطلب الخدمة بعد ساعات العمل. لحسن الحظ، لم أضطر لاستخدامه بعد. لقد أُعيدت برمجة بطاقتي خمس مرات خلال الأيام الخمسة الماضية. يُنصح بإبعادها عن الأجهزة الإلكترونية، لكنها في جيب محمي بتقنية تحديد الهوية بموجات الراديو (RFID) في محفظتي، لذا أعلم أن هذه ليست المشكلة.
موظفو الاستقبال ودودون ولطفاء، لكن المكان سيء للغاية. أنفق أموالك في مكان آخر إن استطعت. ستحصل على ما تدفع ثمنه.
Verified traveler, سبتمبر 2024
كان هذا الفندق أسوأ فندق أقمت فيه على الإطلاق. كانت رائحة الممرات كريهة للغاية. غرفة أختي بدون ستارة دش. أما غرفة صديقتي، فكان مقعد المرحاض مكسورًا/متصدعًا. لا توجد أي مستلزمات في الغرفة. يجب إحضار مستلزماتك الخاصة. لم يكن موظف الاستقبال والمدير يتمتعان بأي مهارات في خدمة العملاء. لن أعود للإقامة هناك أبدًا. تجربة سيئة بكل المقاييس.
هذه الفنادق المخصصة للإقامات الطويلة ليست مثالية للإقامات القصيرة. صحيح أنها تحتوي على مطبخ، لكن بدون سجاد، ولا ريموت تحكم بالتلفزيون، وغير خالية من التدخين، بل غير خالية منه تمامًا، ورائحتها كريهة، وأشخاص مشبوهون حولها. لن أعود إليها أبدًا.
هذه الفنادق المخصصة للإقامات الطويلة ليست مثالية للإقامات القصيرة. صحيح أنها تحتوي على مطبخ، لكن بدون سجاد، ولا ريموت تحكم بالتلفزيون، وغير خالية من التدخين، بل غير خالية منه تمامًا، ورائحتها كريهة، وأشخاص مشبوهون حولها. لن أعود إليها أبدًا.
كان هذا الفندق أسوأ فندق أقمت فيه على الإطلاق. كانت رائحة الممرات كريهة للغاية. غرفة أختي بدون ستارة دش. أما غرفة صديقتي، فكان مقعد المرحاض مكسورًا/متصدعًا. لا توجد أي مستلزمات في الغرفة. يجب إحضار مستلزماتك الخاصة. لم يكن موظف الاستقبال والمدير يتمتعان بأي مهارات في خدمة العملاء. لن أعود للإقامة هناك أبدًا. تجربة سيئة بكل المقاييس.